آتيك غير آبه لما في الطريق من وحشة،، فأنسك ملأ قلبي طمأنينةً عجيبة.. آتيك غير آبه بندرة الرفيق، فأنت كما دومًا ،، كنت المهيمن على كل شيء حتى شعوري..
في أبعد نقطة في قلبي، في أعمق نقطة في كياني،، في وسط ذنوبي وظلامي .. كنتُ أراكَ فأعود إليك.. أنت من رزقتني البصيرة كي أراك في كل أحوالي.. وأنت من رزقتني الإبصار كي أسير في الطريق.. فهلّا رزقتني الوصول إليك؟
على بابك،،أناجيك.. تقطعت بيَ السبل إلا عن بابك.. غادرتني كل القلوب إلا معيتك..
على بابك.. فرشت قلبي، وكل حبّي، ومداد عَبراتي.. لعلّني كما رأيتك هنا في قلبي.. أراك هناك رأيَ العين.. يا رحـٰمن. - أحمد شقير رحمه الله