أبيتُ أسأل نفسي كيف قاطَعَني هذا الصديقُ وما لي عنه مُصطَبَر | نُهوضْ.
أبيتُ أسأل نفسي كيف قاطَعَني هذا الصديقُ وما لي عنه مُصطَبَرُ يا ابنَ الكِرامِ أتنسى أنّني رجلٌ لظلِّ جاهِك بعد اللهِ مفتقِرُ إنّي فَتاك فلا تقطعْ مُواصَلَتي هَبْني جَنَيتُ، فقل لي كيف أعتذرُ ." -حافظ إبراهيم