' ما عاد تنفعها ثياب الستيره اليا نطحتها النود ولاّ قفتها | جـ
" ما عاد تنفعها ثياب الستيره اليا نطحتها النود ولاّ قفتها ردوفها تومي بزين المسيره حتى ملابسها تشكّى تحتها لبى طخمتها ، تستشع و سفيره يا وجد حالي وجد زين طخمتها طرقا تشوق العين في كل ديرهّ عيني ملتها و اكتفت و اكحلتها "