وقد كنتُ -والمشتاقُ تخدعهُ المنى- أُحاولُ نجديَّ الرياحِ ولا أدري أُحاولها ظنًّا بها أن بردها يُبرِّدُ ما بالقلبِ من لافحِ الحرِّ فلما سَرَت أذكت لهيبَ غرامهِ كذا النارُ بالأرواحِ؛ تسري وتستشري 340 views07:22