ثم أقبل عليه فقال: يا بُنَيَّ! ما أسِنَتْ روحك، وشعِثَتْ نفسُك إلا بكدر أنفاس المخلوقين، ومطالعة ضعفهم المسطور! يا بُنَيَّ! السَّكينةُ مخبوءةٌ في سجدات الذل الضارعة! وما استفتح عبدٌ غيبَ البشارات بمثل جبهةٍ ساجدة! _وجدان العليّ. 90 viewsسُهيلة رضا, 22:12