Get Mystery Box with random crypto!

🖋️️ الكاتب عبدالملك سام

Logo saluran telegram abdullmalek_sam — 🖋️️ الكاتب عبدالملك سام
Logo saluran telegram abdullmalek_sam — 🖋️️ الكاتب عبدالملك سام
Alamat saluran: @abdullmalek_sam
Kategori: Tidak terkategori
Bahasa: Bahasa Indonesia
Pelanggan: 574
Deskripsi dari saluran

مقالات.. منشورات.. خواطر.. متابعات

Ratings & Reviews

2.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

2

2 stars

0

1 stars

1


Pesan-pesan terbaru 2

2023-06-02 18:48:22
#قالوا

أحمد ديدات
186 views15:48
Buka / Bagaimana
2023-06-01 22:57:24
#قالوا

د. أحمد خالد توفيق
190 views19:57
Buka / Bagaimana
2023-06-01 20:54:55 القط الذي أعدم "العصفورات"!

عبدالملك سام

سألني أحد الأصدقاء ما سبب عدم كتابتي حتى الآن عن موضوع إعدام السعودية لشابين بحرينيين، فأجبته بأن الموضوع غير طارئ؛ ورغم أن الموضوع مؤلم حقا، إلا أننا لو أنتظرنا قليلا فسوف نرى بأن الموضوع سيتكرر قريبا وبشكل أوسع قد يشمل جنسيات أخرى.. ولو سألتني (لماذا؟) فهذا أمر سيجعلني أعيد النظر في صداقتنا! فالموضوع واضح ومتكرر ودائم ومن ضمن طبيعة هذه الأسرة المجرمة التي لم يسلم من شرها أي بلد عربي أو شعب مسلم.

هناك بديهية مشهورة تسمى "بديهية ثيوسيديدس"، وهي تنص على أن القوي يفعل ما يريد، بينما الضعيف يعاني كما يجب! وبعيدا عن المثاليات والأخلاق فهذا الأمر هو الواقع، سواء أعجبنا أم لم يعجبنا، "إلا أنه يغلق سرداب الحقيقة المظلم العطن" كما قال أحد الكتاب العرب! فالأمر بديهي كما هو واضح حتى لو كانت مشاعرك ترفضه، وكونك تعاني فهذا يعني أنك في موقع الضعيف الذي يجب أن يعاني كما يجب، ولكي تخرج من دائرة الصراع مع قبول هذه الحقيقة المرة فيجب عليك أن تخرج نفسك من وضع الإستضعاف أولا!

يقولون أن الشكوى لغير الله مذلة، وهذا أمر أثبتته التجربة البشرية عبر التاريخ؛ فهناك دوما قوي يتجبر ويظلم، وهناك دوما ضعيف يشكو لمن لا يهتم، وهناك دوما أنذال يبررون للظالم فعلته! فما الجديد الذي سنقوله، في حين أننا رأينا كيف تفاعل الناس مع مآساة (فطوم) التي أكل القط عصافيرها حتى أصبحت "ترند" على مواقع التواصل الإجتماعي، في حين أن جريمة قتل الإنسان لم تحظ منا بنصف هذا الإهتمام! فنحن أيضا نعبر عن صحة "بديهية ثيوسيديدس"!

هذا يرجعنا بشكل دائم للجدل الدائر حول تأثيرات مواقع التواصل الإجتماعي (السوشيال ميديا) على أخلاق من يرتادونها؛ فقد تحول 99% منا إلى باحثين عن الإعجاب (Likes) مما جعلهم يهملون قضاياهم، ويمارسون السخف حتى ينالوا بعض الإهتمام الذي لا قيمة له في الواقع، وهم مقتنعون أن هذا الأمر لا ضرر فيه، في حين أن الأمر قد حولنا إلى شهود زور نقوم - بقصد أو بدون قصد - بالتغطية على القضايا التي يفترض أن تكون أول إهتماماتنا، والأولى بمناقشتها، بل أننا تحولنا إلى طرف مضلل!

الإستمرار في هذه الطريق لن يعني سوى المزيد من المعاناة، ولو رأينا الوضع بعين فاحصة فسنجد أنه لم يخرج من هذه الدائرة سوى الأمم التي تولي وقتها وحياتها وقضاياها الإهتمام المناسب.. لذا يجب أن نجعل لكلامنا ووقتنا قيمة، وأن نعطي قضايانا إهتمام أكبر، وأن نتعلم أن يكون لنا تأثير، وأن نغير من أسلوب خطابنا مع الآخرين حتى يغيروا نظرتهم لنا، وأن نحرض بعضنا على تغيير واقع الضعف والمسكنة لنتمكن من تغيير موقعنا، وبذلك سنفعل ما نريد، ونجعل الظالمين يعانون كما يجب.. وبغير هذا الأمر، فلا جدوى من الشكوى، ولنرح رؤوسنا ودعونا نتابع آخر أحداث القط الذي أكل "العصفورات"!!

لقراءة المزيد.. أشترك بقناة الكاتب:
https://telegram.me/abdullmalek_sam/1675

الحملات التي نقوم بها بين الحين والآخر على مواقع التواصل الإجتماعي تطبيق جيد على ما يمكن أن نفعله كأستثمار ناجح للوقت والمجهود، خاصة ونحن نصل بقضايانا لتكون "تريند" عالمي.. لكن ماذا سيحدث لو كان هذا الأمر يحدث بشكل دائم؟ التغيير سيحدث لو أعتبرنا أن الوقت أمانة، والكلمة أمانة، والموقف أمانة! فقف مع نفسك وسترى أي تغيير سيحدث في واقعك!
657 views17:54
Buka / Bagaimana
2023-06-01 20:50:23
128 views17:50
Buka / Bagaimana
2023-05-31 14:35:38
#قالوا

عباس محمود العقاد
135 views11:35
Buka / Bagaimana
2023-05-30 23:23:25 لماذا الرئيس المشاط؟

عبدالملك سام

قد نتفق أو نختلف على محبة شخص، ولكن أرآئنا لا تغير في الواقع شيء؛ فالخير والشر قيم ثابتة، وإن أختلفت الآراء حولها، وهناك من يسوئه أن يرى الخير فقط لأنه خير، ولكن رأيه هذا لا يغير من طبيعة الخير وأثره..

مما يستحق الضحك عندما تسمع بعض السفهاء وهم يستشيظون غضبا من مواقف الرئيس المشاط، خصوصا وهو يتحدث عن حتمية إنتصار اليمن وهزيمة العدوان، أو عندما يطلق التهديدات في وجه أنظمة الإستكبار المتغطرسة؛ فلأن هؤلاء فاقدين للنخوة، فهم يعتقدون أن الآخرين مثلهم يؤلّهون أمريكا التي هي في نظرهم كل شيء، ونسوا أن المشاط خريج مدرسة قرآنية تعتبر أمريكا قشة في ملك الله.

طبعا مواقف الساسة الأمريكيين المتغطرسين لا تختلف كثيرا، وقد جن جنونهم وهم يسمعون التصريحات النارية للرئيس المشاط، وهذا ما جعلهم يوعزون لغلمانهم أن يقوموا بحملة إعلامية ضد الرئيس المشاط! فالتضليل هو لعبة ألهة الشذوذ أمريكا، ونسي هؤلاء أنهم بهذا يثبتون لنا بأن العملاء لا يفقهون شيئا عندما يقولون أن أمريكا لا تبالي بكلام قادتنا، بل أنها تبالي وتسمع وتتألم!

الحملة الإعلامية ضد الرئيس مهدي المشاط شهادة للرجل لا عليه؛ فهي دليل على أنه على النقيض منهم، ومن الطبيعي أن الأراذل يكرهون الشخص الشريف، ولذلك فإن حملتهم وجهودهم ضاعت هباء، وأثرها سيكون عكس ما يرجون، وبالتالي فإن الشعب سيلتف أكثر حول رئيسه الشجاع الشريف.

مما يدفعنا للوقوف مع الرئيس المشاط هو أنه تحمل المسؤولية في فترة عادة ما يتهرب فيها كل السياسيين، ولأنه برغم الإجراءات الأمنية التي تفرض عليه أن يتوارى عن الأنظار إلا أنه لم يتوانى عن الظهور والتحرك، بل وإطلاق التهديدات والمواقف القوية في وجه صلف وغطرسة أكثر الدول شرا في العالم، وهي مواقف يتردد في إطلاقها ملوك ورؤساء وقادة دول كثر حول العالم رغم فارق الإمكانيات، وهذا ما شجع قادة دول اخرى على التجرؤ لإطلاق مواقف مشابهة لم يطلقوها من قبل!

نحن إذن أمام مدرسة جديدة يتعلم منها الأخرون الأنفة والعنفوان، وستطرأ تغيرات حديثة على اللغة السياسية التقليدية التي ملتها الشعوب المقهورة التي كانت عاجزة عن التعبير عن مظلومياتها، وبالتأكيد فإن السياسيين سيتفاجئون أكثر وهم يرون ردة الفعل العاجزة لأنظمة الإستكبار والتي أصبحت الحملات الإعلامية الرخيصة والمؤامرات هي أعلى ما يمكن أن تصل إليه!

بلى {وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا}، ومحاولة النيل من قياداتنا ونحن في خضم معركة التحرر لن تزيدنا إلا إلتفافا حولهم، ولن تزيدنا هذه الحملات الزائفة إلا إصرارا على المطالبة بجميع حقوقنا، أو سننتزعها إنتزاعا.. والعاقبة للمتقين.


لقراءة المزيد من المقالات، أشترك بقناة التليجرام:
https://telegram.me/abdullmalek_sam/1672
643 views20:23
Buka / Bagaimana
2023-05-30 23:15:36
129 views20:15
Buka / Bagaimana
2023-05-29 23:40:11
#قالوا

أليف شافاق

https://telegram.me/abdullmalek_sam
137 views20:40
Buka / Bagaimana
2023-05-28 18:12:43
#قالوا

محمد حسنين هيكل

https://telegram.me/abdullmalek_sam
160 views15:12
Buka / Bagaimana
2023-05-28 15:21:45 التأميم (أحيانا) هو الحل!

عبدالملك سام

كلما زاد حجم الشركات التجارية والصناعية، كلما كانت قدرتها التنافسية أكبر، وأسعارها أفضل، إلا في اليمن! فكلما زاد حجم الشركة كلما كان حجم الجشع والطمع والإحتكار أكبر، بل بلا حدود! والأسواء من ذلك أن أصحاب هذه الشركات لا يشبعون ولا يتورعون عن إستغلال الناس، بل والأسواء أيضا أنهم لا يكفون عن الشكوى والتظاهر بأنهم الطرف المسكين والمظلوم والمغلوب على أمره دوما!

لقد أبتلي اليمن بعدة أبتلاءات منذ أن قالوا عنه أنه اليمن السعيد، ومن بعدها لم نرى السعادة أبدا؛ فأنفجر السد، وتفرق الناس، ووصل الغازون من كل حدب وصوب، وتوالت الكوارث، وتتابعت النكبات! حتى يوم أن قمنا بثورة لعل وعسى أننا سنخرج من هذه التعاسة، إلا وقامت الدنيا ولم تقعد، وأجتمع اللصوص من مشارق الأرض ومغاربها للوقوف ضد ثورتنا وحرية قرارنا!

من ضمن ما أبتلينا به هو طغمة التجار الفجار الذين لا يرعون لمواطن إلّاً ولا ذمة، ورغم الظروف التي نمر بها بسبب العدوان والحصار والمرتزقة، إلا أننا لم نشعر يوما أن لدينا تجارا يمنيين، بل هم إلى الإسرائيليين أقرب! لم يحدث يوما أن وجدنا الأسعار تنخفض، رغم أنها ذات الأسعار التي ترتفع عند كل مناسبة؛ فترتفع لو أرتفع الدولار، وترتفع إذا نزلت أمطار، وترتفع في رمضان، ثم ترتفع في العيد، ثم ترتفع في عيد العمال وعيد الأم والشجرة، واليوم العالمي لحقوق الحيوان.. ثم ترتفع إذا حدث شيء، وترتفع - ايضا - إذا لم يحدث شيء! ولا يمكن أن ينزل سعر أي سلعة ما لم يكون فيها عيب ما، أو أن تاريخ صلاحيتها قد أنتهى!

قبل أيام صدر بيان عما يسمى "إتحاد الغرف التجارية" لإدانة (تدخل) وزارة التجارة والصناعة السافر لتحديد أسعار بعض السلع! وهو أمر لم يستطع التجار أستيعابه؛ فما لوزارة التجارة وللأسعار؟! ربما هم تفاجأوا أن هناك وزارة بالأصل؟! وأنها أيضا تريد أن تمارس دورها الذي كان لا يتعدى أن يحضر مندوبها لمجالس الطرب التي يعقدها التجار أسبوعيا، ثم يأخذ هذا المندوب ظرف "المكافأة" ويرحل! وإذا بالأسعار تعاود الإرتفاع، وجيوب التجار تمتلئ مجددا بالحلال والحرام.. لا يهم!

رحم الله الأباء؛ فلم يكن أحدهم يدخل السوق إلا بعد أن يتفقه في الدين، فيعرف الحلال من الحرام، ويعرف ماهو الربا والغش والإحتكار وغيره من أوساخ التجارة، أما اليوم فحدث ولا حرج! فمن خنوص، إلى خنزوان بدرجة مدير شركة، فيأكل ويأكل ولا يشبع، وفي حال أن جاءه أحد ليقول له أتق الله، أخذته العزة بالإثم، وذهب ليصدر بيان!

كالعادة، فنحن لا شغل لنا بهؤلاء الجشعين، والمسؤولية تقع على عاتق حكومتنا لتتعامل مع هؤلاء الطغمة الفاسدة والمدللة، ولا يجب أن تقلق الحكومة من ردة أفعال المواطنين، فالأمر واضح.. لقد انتهى العهد الذي كان التجار فيه يدعمون المرشح الفلاني لكي يغض الطرف عن تجاوزاتهم عندما يصبح مسؤولا، والشعب اليوم يعرف من الذي يقف ضد مصالحة، والأسعار تعتبر مصدر وجع دائم لكل مواطن يمني.. والتأميم (أحيانا) هو الحل؛ فكما أن حرية التجارة ليست خيرا مطلق، فإن تدخل الدولة لدعم الإقتصاد ليس شرا مطلق، بل أنه غالبا ما كان يعتبر حلا ناجعا في حياة الكثير من الشعوب.


لقراءة المزيد من المقالات يرجى الاشتراك بقناتي على التليجرام:
https://t.me/abdullmalek_sam/1667
578 views12:21
Buka / Bagaimana