•• - كان يُناديها ' عائش ' تدليلًا . - ' غارت أُمكم ' ، ضحك ب | سِِلََوٌٌآنِِ آلََقُُلََوٌٌبًً🌸
•• - كان يُناديها " عائش " تدليلًا .
- " غارت أُمكم " ، ضحك بها حين ألقت الطعام غيرةً ، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه " لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله ".
- كان يُسابقها ، تذكر أول مرة حين سبقته ، فسبقها في الثانية وقال " هذه بتلك ".
- جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس ، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب ، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة ، " فرس له جناحان ! " ، فقالت ببراءة طفلة : " أما سمعت أن لسليمان خيلًا لها أجنحة !".
- وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب على باب المسجد ، فقام يسترها بردائه ، ولم تتحرك قدماه حتى جلست من تلقاء نفسها .
- حين سُئِل عن أحب الخلق له ، باح باسمها ، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين ، وحين سُئِل عن أحب الخلق له من الرجال ، قال " أبوها " ، لم يقل أبا بكر ، نسبه إليها .
- كان يضع فمه موضع فمها في الإناء الذي احتست منه .
- حين أراد أن يودِّع الأمة ، نادى بالناس " أيها الناس اتقوا الله في النساء ، اتقوا الله في النساء ، أوصيكم بالنساء خيرًا ". " فإنهنَّ خُلقن من ضلعٍ أعوج ". " رفقًا بالقوارير ". " المرأة و اليتيم ".
الصلاة و السلام على شفيع الأمة ، المعلم الأول ، والمُعطي للمرأة احترامها وقيمتها ، بعدما كانت تُدفن بالرمال .