بَكى حَتى بَكَيتُ على بُكَاهُ جَرِيحٌ عينُهُ نَزَفَتْ دِماهُ يُسائلُ أَينَ حَلَّ رِكابُ لَيلى ويَنسَى أنَّ لَيلَى في حشاهُ هَوَى قلبٍ تَعَلَّقَهُ اختيارًا فَصارَ عَنِ اضطِرارٍ مُنتَهاهُ ونارُ الحُبِّ يُوقِدُها غُرُورٌ ولكنْ ليسَ يُخمِدُها انتبِاهُ 7.0K views09:04