يطيرُ الحمامُ يَحُطّ الحمامُ أعدّي لِيَ الأرضَ كي أستريحَ فإني أحُّبّك حتى التَعَبْ.
صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساءُ ذَهَبْ ونحن لنا حين يدخل ظلٌّ إلى ظلّه في الرخامِ وأُشْبِهُ نَفْسِيَ حين أُعلّقُ نفسي على عُنُقٍ لا تُعَانِقُ غير الغمام وأنتِ الهواءُ الذي يتعرّى أمامي كدمع العنَبْ وأنت بدايةُ عائلة الموج حين تَشَبّثَ بالبرّ حين اغتربْ وإني أحبّك، أنتِ بدايةُ روحي، وأنت الختامُ