٢١ رمضان استشهاد المولى أمير المؤمنين عليه السلام.. عليه .... | قناة الشاعر علي السعيدي
٢١ رمضان
استشهاد المولى أمير المؤمنين عليه السلام.. عليه
......
تعال وطمأن عيوني
حلمها نباگ..... رعب فزت
علي يالشاغل الدنيا
بجمالك ذاك ...... الك حنت
لعيونك ياحيدر نشتاك
خطواتك نقراها فراك
.....
علي بويه اريد انخاك
علي بويه اموت اوياك
تمشي ومشيتك تكلي ماكو رجعه
من يسمع الدمعات
وعيني وي كلبي يكلي خل نودعه
يعثر بشفتي الكلام شما ردت بسمك اصيح
اركض بظهرك وطيح. يبويه
علي وياهو البعد عينك
يغمض العين.. وحلم يلكه
علي وزينب امان اله
تدور وين .. بقة شهكه
واحلام الفاكد تنباك
خطواتك نقراها فراك
......
بعد وكتك تموت شلون
بعد وكتك طفت العيون
اودع حنانك ورد ياوجه اليه
وللدار ارد بمصاب
دلالي ادفنه واعاتب بالمنيه
الجرح يسندني واطيح ويطفه بعيوني النهار
وجنت بعيونك اشوف.. يبويه
توجهت لكبر امي
صحت زهراء .. الحكيلي
على الي خضبو شيبه
بجيت عيون... وخلص حيلي
وبنظرات الكلها اشواك
خطواتك نقراها فراك
.....
علي وجرحك جرح جتال
غيابك ما يمر ع البال
سولفلي بعدك شنو زينب وضعها
لو عطشت عيونك
طمنها امنها الاحنت ضلعها
سافر بعيني الحنين ومزج وجهك بالدموع
روحه مابيها رجوع.. يبويه
اودعك ياحلم روحي
وداع وموت... علي غيابك
اعاتب يانجم بعدك
ظلام اليل... نعى مصابك
وجمر فراكك ظل حراك
خطواتك نقراها فراك
.....
شعجب روحي تظل بحشاي
بجسد واحد علي وياي
روحي جسمها نزل حدر الترابه
روحة الابو تهظم
زينب بعد موتك تتانيها الخرابه
ياعلي وبنت الدلال تنهظم من النسيم
وتفتقد جف الرحيم... يبويه
علي يالشايل الدنيا
نعش تنشال... وتوجع
علي وذاك الجبل عجبه
تضمه لحود... مااقنع
وعلي يتمي بفكدك لاك
خطواتك نقراها فراك
