تجربة بثوث ليلة الاختبار : ----------------- ١- كتبت مقالين ، | أحمد عشماوي
تجربة بثوث ليلة الاختبار : ----------------- ١- كتبت مقالين ، الأوّل تحدّثت فيه عن تجربة ( جروبات الفائقين ) على الواتس ونجاحها الباهر في احتضان أبنائنا وبناتنا تعليميا ، حتى أنّ أعدادا كبيرة منهم حصلت على العلامة الكاملة ، وأمّا المقال الثاني فكان عن تجربة ( قنوات التليجرام ) ونشاط بيلسانة الكويت ، وأمّا هذا المقال فعن بثوث ليلة الاختبار .
٢- بثوث ليلة الاختبار - الحمد لله - أصبحت علامة فارقة ورقما لا يستغني عنه الطالب أو وليّ الأمر ، وقد وصلت المشاهدات إلى رقم خيالي لم أكن أتصوره ، فقد بلغت المشاهدات حوالي ( مليون ) مشاهدة ، نعم ( مليون ) مشاهدة ، لكل الصفوف من السادس إلى الثاني عشر .
٣- وغدا بإذن الله سأعلن عن مشروع رائد ، ( خاص بالمعلمين والمعلمات ) وهو مناقشة كل دروس المنهج للفصل الثاني ، حيث سنرتب ( ورشة ) لكل درس من خلال قناة اسمها ( ورش العشماوي ) وسيتمكن المعلم من المشاركة ، لأنّها ستكون مباشرة على ( التليجرام ) وسيتمكن المعلم من المشاركة مباشرة أو بورقة عمل ، وستتم الإضافة للقناة عن طريق التواصل معي مباشرة من ( المعلم - المعلمة ) حتّى لا يتم إضافة أي عضو غير معلم ، وسيكون التواصل معي عبر ( الواتس ) حتّى نتمكن من التحقق من هوية الزميل .
٤- قمت بعمل جدول على مدار الفصل الدراسي الثاني يشمل ( ١٨ ) ورشة ولقاء ، ثماني عشرة ورشة كاملة ، لكل نصّ ورشة . وكأنّها ( مناقشة جماعية ) للتحضير للدرس ، وهي في غاية الأهمية لكل الزملاء والزميلات وخاصة ممن انتقلوا حديثا للمرحلة الثانوية . وهي امتداد لورش كنا نقيمها في العام ٢٠٢٠ - ٢٠٢١