تجارب الشيعة كثيرة بعد ٢٠٠٣ وهذه التجارب، بحاجة الى نقد وتوضيح | احمد الذواق
تجارب الشيعة كثيرة بعد ٢٠٠٣ وهذه التجارب، بحاجة الى نقد وتوضيح وتصحيح، وبكل تأكيد تحتاج الى اشادة…
بعض قادة الشيعة، اتجهوا الى دعم المخالفين والوقوف معهم، ومنحهم الاموال وترتيب اوضاعهم ترتيبا عالي المستوى! وتركوا ناسهم الشيعة، تحت شعار انهم شيعة مضمونون، وما نخاف منهم!!
هذه السياسة لدى اغلب القادة الشيعة واثبتت التجربة، انها طريق خسران، وليست الا خسارات تسبب في المستقبل كثيرا من الاحراجات والخذلان، كما خذل المدنيون سماحة السيد الصدر في حراكه قبل سنة او اكثر.
لكن الصدر، عاد الى قواعده واهتم بهم، وركز عليهم، ونظمهم، ولا يزال ينظم بهم تنظيما دقيقا، وهذا شيء يحسب له بحماية الجمهور الصدري ودعمه.
