آدم

2023-07-04 13:20:18 ‏البنت الخائنة

‏جاء في كتاب «ذم الهوى» للإمام ابن الجوزي (توفي عام 597هـ) ما مضمونه أن أحد ملوك العجم حاصر مدينة محصنة، وظل على الحصار أياماً لا يستطيع اقتحامها لشدة مَنَعَتها.

‏وحين كان الملك يستعرض جنوده قرب سور الحصن لمحَتْه ابنة أمير المدينة من أحد الأبراج، فأعجبها وتعلقت به، فألقت عليه قصاصة كتبت فيها أنها ستدله على موضع في الحصن يستطيع اختراقه والاقتحام منه شريطة أن يتزوجها إن تَمَّتْ له الغَلَبَة، فأقَرَّها على ذلك في قصاصة رمى بها إليها عبر سهم، ثم ألقت عليه خريطة بمكان الاختراق، فتَمَّ له ما أراد، وتمكن من المدينة، وقتل أباها الأمير ومَن قاوم من جنوده، ووفَى بوعده، وتزوج الفتاة.

‏وفي ليلةٍ كانت الزوجة الجديدة في فراشها الوثير مع زوجها الملك، فشعرت بما ضايَقَ جنبَها في الفراش، فنفضَتْه قليلاً فلم تجد شيئا، وبحث الملك حولها وتحتها فلم يجد أثراً لشيء، فلما أكثرَتْ عليه الشكوى قام وقَلَبَ فراشها، فوجد تحته وردة جافّة مطوية كأنها ورقة، فأزاحها، وأعاد الفراش إلى ما كان عليه، فنامت هانئة حالمة.

‏وظل الملك ساهراً متفكراً كيف أن جنب زوجته لم يتحمل نتوءاً طفيفاً سَبَّبَتْه وردة جافّة لا سُمْكَ لها تحت فراش سميك، فأيقظها وسألها عما كانت تجده لدى أبيها الأمير من دلال جعلها تستنكر نتوءَ وردة، فأخبرتْه أنها كانت تلقى من أبيها ما لا مزيد عليه من الرفاهية والدلال، وحينئذ انقبض منها الملك، وزهد فيها، وقال لها: ما بالغَ أحدٌ في إكرامك ودلالك مثل أبيك، وكان جزاؤه عندك أنك وشيتِ به وبقومه وبمدينته، وتسببتِ في موته هو والأوفياء من رجاله، ولذا فإنني لا آمنك على نفسي ولا على مُلْكي ولا على أبناء يولدون لي منك.

‏ثم أمر جنوده أن يربطوها مع ضفيرتها بحبل في ذيل فرس عنيف الجري، ففعلوا، وانطلق الفرس بها وهي خلفَه كأنها ورقة في مهب ريح، حتى تمزقت أشلاؤها قطعة قطعة، وعاد الفرس وليس في ذيله إلا الحبل وخصلة من شعرها.

‏ Buka / Bagaimana

2023-07-04 01:17:40 ‏الإسلام يا له من دين لو كان له رجال ..! Buka / Bagaimana

2023-07-03 21:55:42 ‏أشعُر بأنّي أتغير رُغمًا عني ..! Buka / Bagaimana

2023-07-03 16:19:00 ‏وكـان ظنّي بناسٍ أنهــم بشَــرٌ
‏فصارت الشّين من أفعالِهم قافا ..! Buka / Bagaimana

2023-07-02 23:58:58 ‏لا تراهن على لين قلبي، به قسوة تفزعني أحياناً..! Buka / Bagaimana

2023-07-02 23:58:07 ‏التبريرات لا تُغير في الخيبة شيئاً لذلك اهجر ولا تلتفت ..! Buka / Bagaimana

2023-07-02 18:06:55 المسألةُ ليست بالحجة إنما لم تعد لدي رغبةٌ للتبرير ..! Buka / Bagaimana

2023-07-01 13:11:39 ‏تباً يقتحمني القلق، يُفسد نومي، يبعثر ملامحي، ثمَّ يقف مبتسمًا وكأنه لم يفعل شيء ..! Buka / Bagaimana

2023-06-30 13:57:09 ‏صدقوني عند إصطياد المرأة العصرية لفريستها
‏( الرجل الغافل ) تستعمل أقنعة اللطافة
‏والإهتمام والتدين والعلم إلخ ....
‏وهي مجرد فخاخ فقط تعطيها الوقت لتستكشف ممتلكاتك ووضعك المادي
‏والعائلي وأسلوب عيشك ...
‏بعد أن تجمع عنك كل المعلومات تقرر هل تتمسك بك أو تبحث عن الأفضل منك
‏او تضعك في ‏خانة الإحتياط بالتوازي مع مرشحين آخرين لعلها تجدك عند نفاذ الخيارات أو إقتراب سن اليأس .
‏أما إذا قررت الإرتباط بك فستزيد من وتيرة الحب والإغراء وتحدثك عن الزواج والأطفال والطبخ المنزلي وكل ما تحب أن تسمع أنت منها ..! Buka / Bagaimana

2023-06-29 11:06:47 ‏المرأة التي تصعد في لايفات المسخرة والميوع والعربدة وانحطاط الأخلاق ما هي الا احقر من كلبة وأقذر من حثاله هي مجرد قمامه بشرية من بقايا المجتمع تتجول على تيك توك ومواقع التواصل وتلك اللي تصعد مع الخرفان وتغير لهجتها في الايفات غير ثقافية أو ذات فائدة أو حسن تمثيل لبلدها ‏ما هي إلا بقايا السبايا من الغجر محتقرة واقعا ومواقعا هي أحقر من يتفل عليها حتى لا مقام لها إلا تداس بنعال حاصروهن بالعن والتقبيح والإحتقار والخزي أينما وجدتمون هن أحقر من حوافر البهائم مجرد جواري ..! Buka / Bagaimana